اهابه بقلم عزيزه عباس
أعشقك ليثي لم أعد أخافك يا من ملكت قلبي
أعشقك صغيرتي أنت فقط وليس غيرك أعشقك امرأتي الجميلة
تقول متقلقش رتك اللي عندها ده طبيعي المدام حامل
عند أنتهاء الطبيبة من جملتها كانت ديمة عدلت من ثيابها و واقفت بجانبه فها بفرحة وسعادة عارمة وهو يقول مبروك يا عمري مبروك
ردت بعدم تصديق وفرحة الله يبارك فيك يا روحي
الخاتمة
بعد مرور تسعة أشهر كانت ديمة تصرخ فقد جاءتها ألآلآم الولادة وأخذها ليث وهو يحملها بين يه لينتهي بهما الحال هي في داخل العمليات وهو في الخارج يسمع صړاخها ويخبط علي الحائط والقلق والذعر علي معشوقة فؤاده هو حليفه الجميع يقف معه مصعب وماسة مهاب وسجي التي ترتعب فهي أيضا حامل في شهورها الأخيرة ياسين وسلمي التي تحمل في ها طفلتها وسن قصي ولورا التي باطنها ممتليء بعض الشيء فهي حامل في شهورها الأولي فهد ذا وهي إيضا حامل في شهورها الأولي ونفس الحل لآدم وجوليا جودي وأمجد أتجوزوا بعد حرب كبيرة ونفس الحال عند سليم ورسيل ولكن تداخل مصعب في الموضوع هو من سهل تلك الزيجات وأستقرت حياتهما ليجزم رائد وفياض أنهما أذا لما يتموا هذا الزواج فكانا لا يجدان أفضل من سليم وأمجد لبناتهما ف
معاذ تزوج سكرتيرته بعد أن وقع في حبها
خرجت
الطبيبة من غرفة العمليات وهي تقول بابتسامة مبروك يا سيادة الرائد جالك تؤام ولد وبنت زي القمر
نطق سريعا ديمة عاملة إيه!
الطبيبة مدام ديمة كويسة هي آه تعبت شوية بس أحنا كنا عايزنها تولد طبيعي وده اللي حصل لان مدام ديمة قوية وأستحملت للآخر
حبيبتي أنت كويسة!
أنا كويسة يا حبيبي متقلقش
دخلت ممرضة وهي تحمل طفل ووراءها ممرضة أخري تحمل طفلة ليحمل ليث الطفلة وتحمل ديمة الطفل
لتقول هي أنا هسميه أوس
إبتسم وقالوأنا هسميها ماسة
النهاية
أنتهت روايتنا بس منتهاش عشق الأبطال ولسة ليهم حكايات تدوان في عقولنا