ونسيت اني زوجه بقلم سلوى عليه
يرن برقم نادر فأجابته بسرعه وطلبت منه أن يأتى سريعا لكى يقلها لمبنى النيابة العامه
أما فى مبنى النيابة العامه فكان عبد الرحمن يقف على أحر من الجمر حتى يعرف من هى تلك السيدة التى أوقعت إبنه فى تلك المكيده
خرج العسكرى من الداخل وذهب وأتى بإحسان وعندما سأله اللواء عبد الرحمن لما يريده فأجابه أنه يريد أن يسأله عدة أسأله أخرى
جاء إحسان وذهب إتجاه غرفة التحقيق حتى أنه لم يلاحظ وجود أى شخص آخر
دخل معه المحامى فوجد وكيل النيابة العامه يقول له
أحب أبشرك إن خلاص لقينا القاټل وإعترفت كمان بكل ملابسات الچريمة
نظر إليه إحسان بدهشه
إعترفت معنى كده إنها واحده ست
لا لا يعقل أبدا إذا من هى ولما أوقعت به هو
قال لوكيل النيابة
طب حضرتك ليه وقعتنى فى الورطة دى وليه عملت كده أصلا !!
دق وكيل النيابه الجرس بجانبه وأمر العسكرى أن يأتى بالمتهمه وقال
دلوقت هى تقولك كل حاجه
عليه فوقف بدهشه وعدم تصديق وقال
مش معقووووله إنتى طب إزاااى !!!!!!
أذكروا الله ياترى هى مييين وعشان أسهلها هى دكتوره
عايزه رأيكم عن الفصل والخاطره
بحبكم فى الله سلوى عليبه