روايه بقلم اسماعيل موسى
كان من مراتى تحققت من التاريخ كان تاريخ اليوم والساعه والدقيقه إلى كنت فيها فى الحلم
من عشر دقايق تقريبا
تليفون مراتى فين حد خده وبيهزر معايا
اتصلت بأهل مراتى اسأل عن تليفونها محدش كان عارف حاجه الا اخوها الى قالى رد غريب
التليفون اندفن مع اختى انا شفته
انت متأكد سألته اكتر من مره
قولتله مفيش حاجه وقفلت الخط
وعصرت دماغى ازاى التليفون مع مراتى وازاى بتتصل بيا وهى مېته
ومكنش فيه اجابه غير ان اخوها هو الى اخد التليفون وعايز يجننى
اتصلت برقم مراتى ادانى مغلق
فتحت جوجل وبحثت ب GPS بمساعدت صديق ليا فى شركة الاتصالات وكان عنوان المكان ات فيها مراتى
مقدرش امسك نفسى ولا أصدق كل ده مراتى المېته بتتصل بيا
اكتر من عشرين مره اتصلت برقم مراتى وكان مغلق يتبع