روايه بقلم ايات الرحمن
ان هو مش هيمشي تاني فقرر يحرر زهراء وتختار لو هتكمل معاه ولا لا لان هي لسه صغيره واكيد ربنا هيعوضها بالاحسن
لكن لما خير زهراء رفضت تسيبه وقالت ليه ان هي لقيت فيه حنية العالم كله ودا اكتر حاجه اي ست في الدنيا بتتمناها ومش هيهمها ان يمشي او لا هي قلبها اتجرح لما حبت وخانت في نفس الوقت ومن الوقت دا اخدت وعد علي نفسها
فضلت زهراء مع مؤيد لحد ما وقف تاني ورجع شركته اللي يوسف كبرها بتعبه واشتغل فيها هو ويوسف مع بعض
زهراء زي مااتفقنا ان هي رجعت لاهلها وبتزورهم كل فتره وهما كمان بيزوروها
وبكدا انتهت روايتنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقلمي أيات الرحمن